يواصل قاضي التحقيق لدى محكمة الدرجة الثانية بالجديدة البحث والتحقيق، في ملف «نينجا» سيدي بنور، ومن المنتظر إحالته على أنظار هيأة الحكم الأسبوع المقبل لمحاكمته وفق صك المتابعة.
وكانت المفوضية الجهوية للأمن الجهوي بسيدي بنور، أمام تقاطر الشكايات حول شخص يتعرض للنساء وسلبهن أموالهن وممتلكاتهن، وبعد التعرف على نعوته وأوصافه، وتوجهت فرقة أمنية إلى حي الخير وتوجهت أخرى إلى حي الوداد وحي المسيرة. ورصدت الاولى الهدف بشارع الجيش الملكي، وتتبعت خطواته وألقت عليه القبض حين حاول الفرار.
وأكدت مصادر أمنية للصباح، أن المدعو «نينجا»، الذي روع مدينة سيدي بنور كلها وخلق نوعا من الرعب في صفوف النساء على الخصوص، كان يختار النساء ضحايا لغزواته لعدم مقاومتهن له ولسهولة الاستيلاء على حافظاتهن وهواتفهن المحمولة. اقتادت الضابطة القضائية المتهم إلى مقرها المركزي، وفتحت تحقيقا أوليا واستدعت الضحايا اللواتي تعرفن عليه بسهولة. استمعت الفرقة المكلفة بالبحث إلى المدعو «نينجا»، فأكد أنه قدم رفقة عائلته من جماعة إيغود باليوسفية إلى سيدي بنور، وأنه سبق إيقافه من أجل السرقة بواسطة السلاح الأبيض ومنذ الإفراج عنه خلال شهر يونيو الماضي، وأمام انسداد آفاق الشغل، عاد إلى امتهان السرقة لوحده واختار طريقة التخفي على طريقة «النينجا» ليبقى أكبر وقت ممكن بعيدا عن أعين الأمن الجهوي.
واعترف بقيامه بعشر عمليات سرقة بواسطة السلاح الأبيض، همت النساء المنفردات، إذ كان يتتبع خطواتهن ويشهر السلاح في وجوههن ليصبن بالرعب ويستولي على ممتلكاتهن خاصة الهواتف المحمولة، كما اعترف بأنه اغتصب فتاة وحاول مع الثانية التي قاومته فاضطر إلى الاعتداء عليها بالضرب والجرح بواسطة السلاح. وصرح أنه كان يبيع الهواتف المحمولة إلى شخص يروج المخدرات بضواحي سيدي بنور.
وانتقلت الفرقة الخاصة إلى الدوار ذاته، فلم تجد المشتبه فيه، وقامت رفقة والده بتفتيش بيته، فعثرت على كمية مهمة من الشيرا والكيف سنابل. وقامت بحجز المخدرات ودراجة نارية كان المتهم يستعملها في تحركاته من أجل ترويج المخدرات وحررت مذكرة بحث في حقه.
وأحالت الضابطة القضائية المتهم على النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بالجديدة من أجل السرقة بيد مسلحة مع سبق الإصرار والترصد في حالة العود والضرب والجرح بواسطة السلاح وهتك العرض بالعنف وتحريض امرأة محصنة على الفساد وحيازة دراجة نارية وأشياء مشكوك فيها.
وكانت المفوضية الجهوية للأمن الجهوي بسيدي بنور، أمام تقاطر الشكايات حول شخص يتعرض للنساء وسلبهن أموالهن وممتلكاتهن، وبعد التعرف على نعوته وأوصافه، وتوجهت فرقة أمنية إلى حي الخير وتوجهت أخرى إلى حي الوداد وحي المسيرة. ورصدت الاولى الهدف بشارع الجيش الملكي، وتتبعت خطواته وألقت عليه القبض حين حاول الفرار.
وأكدت مصادر أمنية للصباح، أن المدعو «نينجا»، الذي روع مدينة سيدي بنور كلها وخلق نوعا من الرعب في صفوف النساء على الخصوص، كان يختار النساء ضحايا لغزواته لعدم مقاومتهن له ولسهولة الاستيلاء على حافظاتهن وهواتفهن المحمولة. اقتادت الضابطة القضائية المتهم إلى مقرها المركزي، وفتحت تحقيقا أوليا واستدعت الضحايا اللواتي تعرفن عليه بسهولة. استمعت الفرقة المكلفة بالبحث إلى المدعو «نينجا»، فأكد أنه قدم رفقة عائلته من جماعة إيغود باليوسفية إلى سيدي بنور، وأنه سبق إيقافه من أجل السرقة بواسطة السلاح الأبيض ومنذ الإفراج عنه خلال شهر يونيو الماضي، وأمام انسداد آفاق الشغل، عاد إلى امتهان السرقة لوحده واختار طريقة التخفي على طريقة «النينجا» ليبقى أكبر وقت ممكن بعيدا عن أعين الأمن الجهوي.
واعترف بقيامه بعشر عمليات سرقة بواسطة السلاح الأبيض، همت النساء المنفردات، إذ كان يتتبع خطواتهن ويشهر السلاح في وجوههن ليصبن بالرعب ويستولي على ممتلكاتهن خاصة الهواتف المحمولة، كما اعترف بأنه اغتصب فتاة وحاول مع الثانية التي قاومته فاضطر إلى الاعتداء عليها بالضرب والجرح بواسطة السلاح. وصرح أنه كان يبيع الهواتف المحمولة إلى شخص يروج المخدرات بضواحي سيدي بنور.
وانتقلت الفرقة الخاصة إلى الدوار ذاته، فلم تجد المشتبه فيه، وقامت رفقة والده بتفتيش بيته، فعثرت على كمية مهمة من الشيرا والكيف سنابل. وقامت بحجز المخدرات ودراجة نارية كان المتهم يستعملها في تحركاته من أجل ترويج المخدرات وحررت مذكرة بحث في حقه.
وأحالت الضابطة القضائية المتهم على النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بالجديدة من أجل السرقة بيد مسلحة مع سبق الإصرار والترصد في حالة العود والضرب والجرح بواسطة السلاح وهتك العرض بالعنف وتحريض امرأة محصنة على الفساد وحيازة دراجة نارية وأشياء مشكوك فيها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق